لوكان لبراءة الأطفال وعفويتهم أن تسود لازدان العالم بالزهور والجمال ولعمّ الخير والسلامة كل ربوعه، لوكبر هؤلاء الأطفال وحلت محل براءتهم وبساطتهم وأجسامهم الغضة وعقولهم التي لاتعرف الزيف شخصيات متوازنة خالية من الحقد والشرور ومليئة بحب الآخرين لكان العالم حقاً أفضل مما هو عليه الآن.
إذن فلاشيئ اجمل وأنفع لمستقبل الأوطان كلها من العناية بهذا الغرس الطيب والإهتمام به وتشجيعه على الإبداع والعطاء ورعاية مواهبه وصقلها.